الأربعاء، 31 يناير 2018

"الوليد" في سناب "العرفج"..!

قراءة وتحليل لسنابة خاطفة..  

                                           


خلال دقيقة ظهر لنا سمو الأمير "الوليد بن طلال" برفقة عامل المعرفة الدكتور "أحمد العرفج" بالرغم من امتلاكه عشرات القنوات الفضائية، وهذا ما يدعونا للفخر نحن "أسرة العرفج السنابية"، وتأكيد على دور وأهمية ما يطرحه الدكتور.
هذا ما أكده الابن البار حينما ذكر في مقارنة خاطفة أن والدته "لولوة العجلان" -ربي يحفظها- رغم متابعتها له لا تُناقشه أو تُعقب عليه بقدر ما يفعل "الوليد"، ولا تخلو هذه المتابعة من بعض العتب أحيانًا.
كما أن عامل المعرفة استنطق سموه، وكشف لنا عن عادة يتبعها منذ سنين، وهي الصيام يومي الاثنين والخميس في تشجيع لعادة صحية وإحياء لسنة نبوية، وأجزم بأن الكثير مثلي لم يكونوا على علم بها، في إضاءة على جانب من شخصية الأمير التي لا يعرف عنها إلا شهرتها ونجاحاتها في عالم المال والأعمال.
أضحكني كثيرًا استغلال الدكتور "العرفج" لتواجد الأمير، والتأكيد لنا بأنهما يشتركان في كونهما "نباتيين" وكأنه يأخذ منه الدعم كونه أصبح نباتيًا مؤخرًا، بل زاد على ذلك، وأطلق على "العرفج" لقب "فيلسوف"، كما ذكر أن اللحية البيضاء التي يشتركان في إطلاقها قد تُسبب إرباكًا وخلطًا لدى الناس بين الاثنين، لذلك فضل "العرفج" تخفيفها لتلافي اللبس عليهم.. الله يصلحك يا أبا سفيان..!
ظهر اللقاء عفويًا سريعًا، ورغم ذلك أكد "الوليد" أنه يدعم مجموعة قنوات "روتانا" في إشارة إلى دحض بعض الشائعات التي تناول بعضها إلى تخليه عنها، كما أتفق الاثنين في النهاية على تأييد كل قرارات وتوجهات الدولة الأخيرة، وهذا تأكيد آخر مهم يصب في دعم اللحمة الوطنية.
بدورنا نُهنئ "أبو خالد" بعودته، ونشكر عامل المعرفة على اهتمامه ومواكبته للأحداث، واستضافته لقامة وعلم بحجم "الوليد بن طلال".
بقلم: وليد العبدالله

الجمعة، 19 يناير 2018

"العرفج".. عبَر فغيّر

                                    
     

الأوساط التي تكثر فيها التشدد أصبحوا يتكلمون عنك، وبقبول كبير أيضًا..
لدي نظرية إذا "أحمد العرفج" صار عندهم مستزرع ويسقى، بمعنى مسموع له وبانبساط، فالواقع فعلياً بدأ يتبدل للأفضل.
لدي ملاحظات كثيرة استخلصتها هذة الفترة وبالذات قلة المعترضون عليك وقلة من ينظرون لك بطريقة مستفزة.
كثر لم أتوقع ينجذبون لكلامك وطرحك وينظرون لك فعال وبجدارة وقلبك معهم وليس كما يخيل لهم قبل.
صراحة أتفائل كثيراً بوجودك في أماكن ضيقة كان يستحيل ولوجك لها.
"أحمد العرفج" أصبحت طاقة تأثيره عجيبة وفعالة بشكل غريب جميل.
"أحمد العرفج" أيقونة التغيير وبسهولة ويسر.. العرفج عبر فغيّر.
هناك انبهار رهيب في كلام الناس عنك، زيبدو لي اتصلت جيدًا مع الشعب والشعب اتصل جيداً معك.
أشعر ببهجة عندما أجدهم كذلك متناغمين معك.. أتعلم لماذا؟!
أنت خير، والتناغم مع الخير خير يأتي بخير..
يا هل ترى كيف كل ذلك؟
أم سيبقى سرك في بيرك!
بقلم: زينة عبدالله الشهري