والله يا دكتور أحمد اقول ونعم فيك ونعم فيك لو اقولها من هنا للمريخ احس اني مقصر في حقك ياخي وش سويت فيني أنت بعد الله جعلت الابتسامة لاتفارق محياي اقول ايش ولا ايش حلو ايش عجبتني الكلمة.... رياضة المشي بسببك وطبقناها عمليا بحذافيرها.. وغرست حبها.. في نفوسنا ومشاعرنا.. وقلوبنا.. على حدا سوا.... لانقف عند هذا الحد من التأثر فيك... القرأة...وحببتها... فينا بشكل قد نصل فيه للادمان ...
وخذ زيادة ماتعلمناه من عرفجة العرفج نشر في أنفسنا روح التفأؤل والأمل.. وحب الغير وقبوله بعلاته إن وجدت مع احترام وتقدير وجهات نظر الآخر وقبولها دون تعنت وشطط..
وش اقول واقول عن هذا العرفج مابين وقت ووقت تتغير بوصلة اتجاه التطور عنده الى الأفضل والأجمل والامثل مما ينعكس على محبيه وانا على قول المثل عود من حزمه اقول روح ياشيخ الله يسعدك وين ماكنت.. ونرجوا لك دوام الصحة والعافية وشرب الشاي بالمرامية لتسعد... وتسعدنا... معاك دوما..
مع كل صباح جميل ننتظر تسنيباتك.. الهادفة والصادقة.. والتي تنقلنا إلى البراح الواسع.. من معلومة صحيحة وفكر واع.. وحرية رأي مدروسة بتعقل... باختصار اطلق عليك البرفسور مستر أحمد عبد الرحمن العرفج..
وسامحني على هذا الإطراء الذي هو حق من حقوقك ولكن أنت ترد دوما بتواضعك الكبير... نو.. نو.. نو.. مستر محمد... لاتقل ذلك عني.. كل مااقوم به ارجوا من المولى جلة قدرته أن يحقق جزء من الهدف الذي اسع اليه وهو إرضاء اغلب الأذواق وانا اقول ييس ييس مايقوم به العرفج هو عرفجة نظام التخلف عند البعض لتحقيق حلم ايدلوجية التسامح على أوسع نطاق في مختلف الاتجاهات..
وسامحونا على الإطالة...
بقلم : محمد عيد الوذيناني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق