الأحد، 22 أبريل 2018

"العرفج".. صانع أمل


كـ غيري من الجيش العرفجي إستفزني مقطع السيده الجميله " سحر نصيب "
التي لم تزِد في كلامها الرقيق إلا 200 سنه !
أجدها " فال خير " لكل العرفجيين ولقائدنا اليتيم المتواضع 
وإن كانت قرنين .. فلن يأتي بها إلا العرفج من عفة الخُطى
وكبر الرأس وكرم اللسان وغزارة المعلومات وكل الصفات التي بها خير وصلاح والعقلانيه التي تحتاج لسلامة المبدأ والنتيجه ،
والثقافه الايجابيه والتفاؤل وصناعة الأمل في شتى مناحي الحياه ..
والقدره على تقديم الرأي السديد المستند إلى المعرفه الكامله بمجريات الأحداث وقراءتها وتحليل مضمونها ، ومهاجمة المشكلات ببساطه وسهوله ناتجه عن معرفه بكيفيه الحدمنها ووضع حلول وبدائل ..
وكل ذلك يحتاج العمل بجهد كثيف عميق وكل ذالك بمُفرده دون طلب العون من أحد
لن أنسى أول حلقه شاهدتها
من ( ياهلا بالعرفج ) ولازلت بنفس الحماس بل أكثرلاأذكر اني مررت الشاشه لأختصر مقطع طويل للعرفج أو تسلل إلي الملل من أي شئ يتحدث عنه أو يقدمه .
أن تكون عرفجي .. يعني يومياً ناصيه ، مقال ، نظريه ، إجابيه ، تفاؤل ، معرفه ، سعاده .
كلامك مايمر حيَّ الله والسلام
كلامك ينرسخ ويطرز بالرضا كل الحياه

كـــيان ' المدينه المُنيره

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق